أثارت الهزيمة المفاجأة التي مني بها المنتخب المصري لكرة القدمأمام نظيره الأمريكي في بطولة كأس العالم للقارات حالةً من الحزن العام في الوسط الفني؛ حيث اضطر العديد من الفنانين إلى إعلان الحداد حزنا على الخسارة، فيما انخرط آخرون في نوبة بكاءٍ شديد.
بدوره، أكد المطرب الشاب تامر حسني أنه فشل في السيطرة على أعصابه، وكان يعاني من التوتر والقلق أغلب فترات المباراة، مشيرا إلى أنه وجد تخاذلا واضحا من جانب لاعبي المنتخب المصري نتيجة للثقة الزائدة التي كانت واضحة في الأداء.
وكشف المطرب الشاب أنه لم يتمالك نفسه عندما أهدر نجم المنتخب المصري محمد أبو تريكة فرصة سهلة، كان من الممكن أن تغير مجرى أحداث المباراة بشكل عام في حال وفق في تسديدها داخل الشباك.
أما الفنانة مي عز الدين فكانت من أكثر الفنانات اللائي تأثرن بالهزيمة المفاجأة، كما اضطرت إلى إلغاء الاحتفال الذي كانت تعد له عقب المباراة مع أصدقائها وصديقاتها، الذين دعتهم لمأدبة عشاء في حال فوز المنتخب المصري على الأمريكي.
وقالت مي إنها انخرطت في نوبة بكاء هيستيري عقب المباراة لأنها تعلم جيدا الحالة النفسية السيئة التي سيكون عليها خطيبها لاعب المنتخب المصري محمد زيدان.
وأشارت إلى أنها لم تكف عن البكاء إلا حينما أجرت والدتها اتصالا هاتفيا بزيدان، واستمعت إلى صوته وهو يقول لها “كل شيء نصيب، الحمد لله على كل حاجة، لكن ما أحزنني هو إصابتي.. كان نفسي ألعب الماتش”.
بدوره، أكد المطرب الشاب تامر حسني أنه فشل في السيطرة على أعصابه، وكان يعاني من التوتر والقلق أغلب فترات المباراة، مشيرا إلى أنه وجد تخاذلا واضحا من جانب لاعبي المنتخب المصري نتيجة للثقة الزائدة التي كانت واضحة في الأداء.
وكشف المطرب الشاب أنه لم يتمالك نفسه عندما أهدر نجم المنتخب المصري محمد أبو تريكة فرصة سهلة، كان من الممكن أن تغير مجرى أحداث المباراة بشكل عام في حال وفق في تسديدها داخل الشباك.
أما الفنانة مي عز الدين فكانت من أكثر الفنانات اللائي تأثرن بالهزيمة المفاجأة، كما اضطرت إلى إلغاء الاحتفال الذي كانت تعد له عقب المباراة مع أصدقائها وصديقاتها، الذين دعتهم لمأدبة عشاء في حال فوز المنتخب المصري على الأمريكي.
وقالت مي إنها انخرطت في نوبة بكاء هيستيري عقب المباراة لأنها تعلم جيدا الحالة النفسية السيئة التي سيكون عليها خطيبها لاعب المنتخب المصري محمد زيدان.
وأشارت إلى أنها لم تكف عن البكاء إلا حينما أجرت والدتها اتصالا هاتفيا بزيدان، واستمعت إلى صوته وهو يقول لها “كل شيء نصيب، الحمد لله على كل حاجة، لكن ما أحزنني هو إصابتي.. كان نفسي ألعب الماتش”.