الرئيسية
أحدث الصور
من طرف s n a i b e r 20 الأحد سبتمبر 27, 2009 11:02 pmوراحت إلية....
مثلَ موتٍ من دون موعدِ
قلبها أشبه ببركانٍ وعينيها مثل
الموقدِ
تقول:
يا صانع الخيانة...ويا ملعثم الكلمات
كم بذلتَ لوصولي من
جُهدِ
وَرحتَ مع سوايَ كأني عبدة في معبدكَ
يامن تملك ألف
معبدِ
يامن كنتَ يوما سيدي
وغدوتَ تعبث بكل ما في جسدي
والقبل التي كنتَ عليَّ تهطلها
وكفكَ التي كنتَ بجسدي تغرسها
أكنتَ تتسلا؟؟
أم لم يعجبكَ جسدي؟؟
يامن كنتَ فؤادي
ما كفاكَ ما فعلتَ بنهدي؟؟؟
قلتَ يوما: أنكَ زارعي بقلبكَ
وأني أخذتُ كل عقلكَ
والوحيدة أنا من نامت بحضنكَ
يا كاذب كم أميرة نامت؟
وكلما جاءت أنثى تقول هل من
مددِ؟؟
لطالما احسستُ أنكَ تخونني
وكلما فكرتُ بذاكَ كدتُ أختنق
لطالما شعرتُ أنكَ دفنتني
وأنا لا أساوي عندكَ حكمَ الشنق
يا انتَ ألم تقل بأني لوجودكَ الأفق؟؟
ألم تغني بأني لعمركَ
الموردِ
قلتَ بأنكَ ستبقى معي اليوم وغد وبعد بعد
الغدِ
تسليتَ بي كثيرا كأني دمية
مالها قلب...وما لها واقع
ومجهولة الهوية
استهلكتَ كل جسدي وكل مشاعري
ولم تبقِ حتى لنفسي البقية
يامن كنتَ يوما
مقصدي
أعودُ وأعودُ وأقول بأنكَ سلطان
اللعبِ
وأنكَ كما انتَ تجرح وتذهب مع الشمس
وقت المغربِ
وتشدو بأنَ لي موعد في القمر
تحتَ الكوكبِ
وترحل وسوايَّ وتنسى ذاكَ
الموعدِ
أفسدتني...وأعلنتَ عني بأني تاجر
الجسدِ
فأمام الخلائقِ أنا لا أعادل ذبابة
أو جرادة ملتصقة في
العقدِ
دمرتني....حطمتني...ألغيتَ أنوثتي
كل ذاكَ لأنكَ وعدتني
أنكَ تريدُ يدي
اسمي في الوقاحة صار علما
يتداوله الأنذال مثلكَ
كأنه دخان إلى السماْْء
يصعدِ
كنتُ كمريم العذراء
لا احدَ يلمسني
كنتُ كملائكة السماء
النور فيه يحبسني
كنتُ أطهر من ذاكَ الولدِ
ذاكَ الولد الذي مازال في المهدِ
أتيتُ إليكَ بكل براءة أتيت هكذا من دون
قصدِ
سلمتُ لكَ أمري...فكشفتَ سري
يامن قتلتني في بداية عمري
قد جعلت ذكري تحتَ التراب في القبرِ
يا قذرِِ
وصرتَُ راقصة وانتهى كل كل
مجدي
ماذا مني جنيت؟؟
يا فحلَ النساء.. أكنت لشهوتكَ جنة
في رغدِ
وإن كنتث كذالكَ لم رحلتَ وغيري
يا ساكن في العهرِ
لا خوف الآن على الأنوثة سأبتسمُ
لأنه وببساطة تجسد لي كل الأوغادِ
في وغدِ
مثلَ موتٍ من دون موعدِ
قلبها أشبه ببركانٍ وعينيها مثل
الموقدِ
تقول:
يا صانع الخيانة...ويا ملعثم الكلمات
كم بذلتَ لوصولي من
جُهدِ
وَرحتَ مع سوايَ كأني عبدة في معبدكَ
يامن تملك ألف
معبدِ
يامن كنتَ يوما سيدي
وغدوتَ تعبث بكل ما في جسدي
والقبل التي كنتَ عليَّ تهطلها
وكفكَ التي كنتَ بجسدي تغرسها
أكنتَ تتسلا؟؟
أم لم يعجبكَ جسدي؟؟
يامن كنتَ فؤادي
ما كفاكَ ما فعلتَ بنهدي؟؟؟
قلتَ يوما: أنكَ زارعي بقلبكَ
وأني أخذتُ كل عقلكَ
والوحيدة أنا من نامت بحضنكَ
يا كاذب كم أميرة نامت؟
وكلما جاءت أنثى تقول هل من
مددِ؟؟
لطالما احسستُ أنكَ تخونني
وكلما فكرتُ بذاكَ كدتُ أختنق
لطالما شعرتُ أنكَ دفنتني
وأنا لا أساوي عندكَ حكمَ الشنق
يا انتَ ألم تقل بأني لوجودكَ الأفق؟؟
ألم تغني بأني لعمركَ
الموردِ
قلتَ بأنكَ ستبقى معي اليوم وغد وبعد بعد
الغدِ
تسليتَ بي كثيرا كأني دمية
مالها قلب...وما لها واقع
ومجهولة الهوية
استهلكتَ كل جسدي وكل مشاعري
ولم تبقِ حتى لنفسي البقية
يامن كنتَ يوما
مقصدي
أعودُ وأعودُ وأقول بأنكَ سلطان
اللعبِ
وأنكَ كما انتَ تجرح وتذهب مع الشمس
وقت المغربِ
وتشدو بأنَ لي موعد في القمر
تحتَ الكوكبِ
وترحل وسوايَّ وتنسى ذاكَ
الموعدِ
أفسدتني...وأعلنتَ عني بأني تاجر
الجسدِ
فأمام الخلائقِ أنا لا أعادل ذبابة
أو جرادة ملتصقة في
العقدِ
دمرتني....حطمتني...ألغيتَ أنوثتي
كل ذاكَ لأنكَ وعدتني
أنكَ تريدُ يدي
اسمي في الوقاحة صار علما
يتداوله الأنذال مثلكَ
كأنه دخان إلى السماْْء
يصعدِ
كنتُ كمريم العذراء
لا احدَ يلمسني
كنتُ كملائكة السماء
النور فيه يحبسني
كنتُ أطهر من ذاكَ الولدِ
ذاكَ الولد الذي مازال في المهدِ
أتيتُ إليكَ بكل براءة أتيت هكذا من دون
قصدِ
سلمتُ لكَ أمري...فكشفتَ سري
يامن قتلتني في بداية عمري
قد جعلت ذكري تحتَ التراب في القبرِ
يا قذرِِ
وصرتَُ راقصة وانتهى كل كل
مجدي
ماذا مني جنيت؟؟
يا فحلَ النساء.. أكنت لشهوتكَ جنة
في رغدِ
وإن كنتث كذالكَ لم رحلتَ وغيري
يا ساكن في العهرِ
لا خوف الآن على الأنوثة سأبتسمُ
لأنه وببساطة تجسد لي كل الأوغادِ
في وغدِ
